آفطآر صآئم
آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته ..
في رحآپ شهر رمضآن آلفضيل تتچسد آلأهدآف آلنپيلة في چميع آلمسلمين ، إذ
تتضآفر آلقلوپ آلرحيمة لتتآلف گآلچسد آلوآحد إذآ آشتگى منه عضو تدآعى له
سآئر آلچسد پآلسهر وآلحمى ، لذآ فإن من يطعم إخوآنه وأقرپآءه له أچر، سوآء
في رمضآن، أو في غير رمضآن لقوله صلى آلله عليه وسلم "في گل گپد رطپة أچر"
متفق عليه.
ولعموم آلأحآديث آلوآردة في آلترغيپ في تفطير آلصآئم فإنهآ لم تقيد ذلگ
پفقره . وآلتي منهآ مآ روآه أحمد في مسنده وآلترمذي و*** مآچه، عن زيد پن
خآلد قآل: قآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم : "من فطر صآئمآً گآن له مثل
أچره، غير أنه لآ ينقص من أچر آلصآئم شيئآً" ، وروي عن سلمآن رضي آلله عنه
قآل: قآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم: من فطر صآئمآً على طعآم وشرآپ من
حلآل صلت عليه آلملآئگة في سآعآت شهر رمضآن و صلى عليه چپريل ليلة آلقدر.
روآه آلطپرآني في آلگپير. ثم إن آلشرع يرغپ ويدعو إلى گل مآ من شأنه أن
يقوي أوآصر آلأخوة پين آلمسلمين عمومآً.
ومن أفضآل هذآ آلعمل :
آصطنآع آلمعروف وآلدلآلة على آلخير:
(گل معروف صدقة، وآلدآل على آلخير گفآعله) آلپخآري (10/374)، مسلم (1005).
آلحپ في آلله :
(إن آلله تعآلي يقول يوم آلقيآمة: أين آلمتحآپين پچلآلي، آليوم أظلهم في ظلي يوم لآ ظل إلآ ظلي ) مسلم (2566).
مسآعدة آلنآس في آلدين:
(من يسر على معسر، يسر آلله عليه في آلدنيآ وآلآخرة) مسلم (2699).
حسن آلخلق:
(سئل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم عن أگثر مآ يدخل آلنآس آلچنة؟ فقآل: تقوى آلله وحسن آلخلق) آلترمذي (2003).
آلصدقة:
(آلصدقة تطفئ آلخطيئة گمآ يطفئ آلمآء آلنآر) آلترمذي (2616).
فتيسيرآً لگم وآستچآپة لهذآ آلخير .. هآ نحن نطلق مشروعآً چديدآً من مشآريع
آلخير ، ( مشروع إفطآر صآئم) قپل دخول شهر رمضآن آلمپآرگ لتمتد آلأيدي
آلسخية لتعطي من أموآلهآ مآ تستطيع لإفطآر آلأخ آلصآئم إيمآنآ منّآ لمآ
لهذآ آلعمل آلصآلح من چزيل آلمثوپة.
إن مشروع (إفطآر صآئم) يستهدف توفير آلوچپآت آلغذآئية ( آلإفطآر ) آلتي
يحتآچهآ آلفقرآء في شهر رمضآن، حيث نتگفل پچمع مسآهمآتگم آلمآلية نوفر پهآ
وچپآت آلإفطآر وتوزيعهآ خلآل آلشهر آلگريم على آلمحتآچين من فقرآء
آلمسلمين.